إن تجوَّلتَ فيه
ستلتقي بهمساتٍ لا تُسمع
وندوبٍ لا تُلمس
وعطورٍ لا تُرى
إن تسارعتْ خفقاتُه فلا تخشَ
أن تمسكَه وتعصرَه
حتى آخرِ نقطة
من آخرِ دمعة
وآخرِ كرمة
في جنةٍ معتَّقة،
هذا القلب.
ندى الحاج

المقهى دخلت المقهى في ساعة لم يحددها أحد. الساعات على الجدران تتحرك بشكل غريب، تصعد وتهبط، وكأن لكل واحدة يومها...
اقرأ المزيد