إن تجوَّلتَ فيه
ستلتقي بهمساتٍ لا تُسمع
وندوبٍ لا تُلمس
وعطورٍ لا تُرى
إن تسارعتْ خفقاتُه فلا تخشَ
أن تمسكَه وتعصرَه
حتى آخرِ نقطة
من آخرِ دمعة
وآخرِ كرمة
في جنةٍ معتَّقة،
هذا القلب.
ندى الحاج

بلا موعد…بقلم د. آمال صالح وذلك القلبتركته يهدأيتعرف من جديد على دقاتهتركته يغفو ويتناسىانتظرت المواعيدالساعات المرهقة من جلبة النهاروظلام يترنح...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي