بين مدّ وجزر وعلى ذمة البحر
قال:
متعبٌ
قد أنهك موج
العتاب شواطئ قلبي
والرمل أغلق جريان
لهفتي .
قالت:
أنت من أغلق معابر
سفني
وجعلتني أرسو على مفارق
وجهتي.
هدأ هدير العتاب
ألقيا بشباك الغياب
كزبد بحر
تلاشيا في لحظات.
..مها..


الشاعر/ نجات سعد الله: صوت الذاكرة والهوية في الشعر الألباني المعاصر دراسة تحليلية في النص، الرموز، والانتماء المكاني بقلم: الأستاذ...
اقرأ المزيد