
داريتُ في
بوح القصيدِ
مشاعري
وأنرت وجه
الصبح
ِ من أحلامي
ونقشث في
نهد المليحةِ
أحرفي
فتفتحت في
وجهها أنغامي
وكتبت
خاطرتي
على سفحِ
الهوى
فنمت حروف
ُ العطفِ كالإلهامِ
فِــــــــــراقْ…حتّامَ دَمعُكِ بالمَضاضَــــــــــــــــــــــةِ كالسُــــــــــــــــــــــحابةِ إذ يُراقُ؟وإلى متى تَتَجلْبَبِيـــــــــــــــــــــــــــنَ بثوبِ حُزنِكِ يافِـــــــــــــــــــراقُ؟ماذا أقولُ وفي دَمِـــــــــــــــــــــــيلِمواجِعِ الدُنيا احتــــــــــــــــــــــراقُضاقتْ عليَّ مَفارقُ الــــــــــــــــــــــطُرُقاتِ إذ...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي