وجه أمي
لا يفارقني
أراها
تطل بين
السطور
تمرر
أناملها الراجفة
على خصلات
شعري
أسمع
صوتها يهدر
يخترق جدار
الصمت
تغمرني
بكفيّها
تمسح
عني ساعات
الألم ..
عيناها واحتي
ودوحتي نحو الأمل

ناهـدة شبيب.. شاعرة الحب والاغتراب في رحاب القاهرة، حيث تتلاقى الأرواح قبل الكلمات، كانت معرفتي الأولى بالشاعرة السورية ناهـدة شبيب....
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي