وجه أمي
لا يفارقني
أراها
تطل بين
السطور
تمرر
أناملها الراجفة
على خصلات
شعري
أسمع
صوتها يهدر
يخترق جدار
الصمت
تغمرني
بكفيّها
تمسح
عني ساعات
الألم ..
عيناها واحتي
ودوحتي نحو الأمل

هناك ……. بعيداً …. عالياً … في زرقة السَّماء .. امرأةٌ من دفء و حميمية الورود …. تغزل لها ثوباً...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي