دُلني
إلى أرض لا يمشي عليها بشر
دُلني
إلى قلب بالجفاء مثل القمر
دُلني
إلى طريق قصير بين الشجر
لأَعبر وأمسح القصص
وذاك الخبر
دُلني
إلى بئر أرمي به أحلامي
لأعود ذاك الطفل
يلهو بلعبة
حلوى
يقع بالوحلِ والحُفر
دُلني
إلى عرّافة تأخذ ذاكرتي
تعطيني سحر
وتعويذة
ليصبح قلبي صلّب
كالحجر
إذ مرّ بي اسمك
غبت عن وعي
متُّ
أصبحت بلا قدر
أحَسِب العشق
أنني أهواها
واقتل ذاك الشرطي
وأنتحر
مسكين أنا
أسقط ضحيّة
غرام لم يستطع
الصمود حتى الفجر
فاعلية اللغة ومقاربة التغريب في رواية بيادق ونيشان للروائي يوسف حسين بقلم /على لفتة سعيد
فاعلية اللغة ومقاربة التغريب في رواية "بيادق ونيشان"، للكاتب: يوسف حسينبقلم: علي لفتة سعيد ما يميّز هذه الرواية أن كاتبها...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي