الأحد, مايو 11, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية حوارات

الكاتب الفلسطيني هاني الترك لمجلة أزهار الحرف

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
يناير 21, 2023
in حوارات

الأدب الفلسطيني له مكانة خاصة والأديب الفلسطيني معبأ برائحة الأرض والكرامة من هنا كان حوارنامع ا الكاتب الفلسطيني الكبير هاني الترك.
حاورته سو بدر الدين.
١- عرفنا وحدثنا عن جذورك العربية التي طالما افتخرت فيها؟
أنا هاني الترك مواليد فلسطين عام ١٩٤٥، على إثر النكبة نزحنا إلى غزة، حيث تلقيت تعليمي الثانوي، ثم في عام ١٩٦١ ذهبت إلى مصر (القاهرة) حيث واصلت تعليمي الجامعي (شهادة الفلسفة) في جامعة عين شمس حتى عام ١٩٦٩. متزوج من سيدة فلسطينية ولي ٤ أولاد.
٢- كان لك محطة مهمة في مصر، و بعدها تنقلت في عدة بلدان.. ما الصعوبات التي واجهتك في هذه المرحلة؟
عشت في مصر على مدى ٦ سنوات، وإثر هزيمة ٦٧ انتقلت  إلى سورية، ومنها سافرت إلى الاردن بطريقة غير قانونية، وبقيت فيها لعدة أشهر، لم أستطع خلالها  الحصول على عمل في الأردن، واجهت صعوبات كثيرة حيث قررت السفر إلى أستراليا، وكانت الدولة الوحيدة التي فتحت لي الباب على مصراعيه، واستقبلتني لأخوض في عبابها عدة مجالات.
٣-ما الذي وجدته في أستراليا، ولم تجده في بقية الدول؟
عدة عناصر جعلتني أرتمي في أحضان هذا البلد الكريم، فمن هذه العناصر الحرية الديمقراطية-القيم – حقوق الإنسان- دمج الحضارات-تحرير المرأة، و كان من أكثر الأمور التي أعجبتني هو منح الجنسية للحضارات المختلفة والمتعددة.
٤- ككاتب، ما هو أهم عنصر النجاح الذي وجدته في أستراليا؟
عدم ممارسة سياسة القمع وحرية الصحافة و الإنسانية،  ومكافحة التمييز العنصري بشكل رسمي وقانوني.
٥- ما الشهادات العلمية، والجامعية التي حصلت عليها في أستراليا؟
درست إدارة المكتبات في جامعة NSW و تخصصت في مكتبات القانون لأنني منذ طفولتي أحب جمع الكتب و قراءتها، فكما قال فيكتور هيجو ، (أسرق أبي في سبيل المعرفة).
٦- علمت أنك كنت تمتلك أكتر من ١٥٠٠ كتاب، ما مصير تلك الكتب؟
كان عندي مكتبة في منطقة باراماتا يتراوح عدد كتبها ما بين ١٥٠٠-٢٠٠٠ تم إهداؤها إلى المجلس الثقافي العربي في سيدني.
٧- ما أهم الجوائز التي حصلت عليها؟
وسام الملكة إليزابيث عام ١٩٨٨ وجائزة النهار لأفضل كاتب، وسام أستراليا OAM.
٨- هاني الترك غزير الإنتاج، ما السر وراء هذه الغزارة الأدبية والثقافية، وما أهم الإصدارات التي أثريت بها المكتبة العربية؟
للحقيقة كنت أود الحفاظ على الشخصية الفلسطينة وحقوق الفلسطينين في أستراليا على أمل أن نعود إلى وطننا الأم فلسطين في يوم من الأيام، و كان لي عدة إصدارات، ولكن أهمها كتاب “الفلسطينيون في أستراليا” باللغة العربية، وأعتقد أن مؤسسة التراث الفلسطيني في الأردن تجمع معلومات، وكتبا عن الجاليات الفلسطينية في الدول التي نزح إليها الفلسطينيون كالدنمارك، أوروبا ،السويد و أستراليا.
كتاب الجالية العربية في أستراليا. و عدة كتب أخرى.
٩- من هو أول شخص وصل إلى الأراضي الأسترالية من الجاليات العربية؟
في سنة ١٩٣٦ وصلت عائلة عمار من سوريا و كذلك الأخوان فخري سنة ١٨٧٦ أما من الجالية الفلسطينية سنة ١٩٤٨ إثر النكبة فكان هوجو هوكي امين، وعائلة عراقية ١٩٣١ دارينا ولس.
١٠- ماذا كنت تهدف من الكتاب ؟
حتى أستعرض الثقافة العربية في أستراليا  للحفاظ عليها وتأثيرها على المجتمع الأسترالي في المستقبل والعادات والتقاليد العربية التي أحضرناها معنا، وورثناها من جدودنا خاصة أن أستراليا مجتمع متعدد الثقافات والحضارات.
أما في عام ١٩٨٤ فرسالة جامعية من جامعة نيو ساوث ويلز تتحدث عن احتياجات الجالية العربية.
١١- هناك مذكرات كتبتها على شكل رواية، لماذا أحببت أن تكتب هذه المذكرات؟
نعم كتبت هذه المذكرات على شكل رواية اسمها مذكرات أهملها التاريخ تنشر بعد انتقالي لعالم الروح، والهدف من إظهارها على شكل رواية هو توعية العقل العربي وتحريره من الجهل، فقد نشأت في بيئة متأخرة وكشفت في الحقيقة من حياتي رافعا صوتي مقدما عصارة فكري من أجل أن نغني العقل العربي و لن يتم إلا من خلال قضيتين هامتين وهما فصل الدين عن الدولة والبعد عن الغيبيات،
وانتهاج العلم والثقافة
١٢- أستاذ هاني.. عندك حلم وتتمنى تحقيقه حدثنا عن هذا الحلم ؟
أحلم أن أعيش حتى أرى عالمنا العربي يعيش العدالة و الحرية و السلام وإعطاء كرامة الفرد، فرغم المعاناة من قسوة الحياة التي أعيشها إلا أني نجحت بالعمل والمحبة في عملي الشاق في الكتابة.
١٣- من حبك للكتابة بهذا القدر، والمطالعة لم يولد لديك الإحساس بأن تكون مدرسا تدرس كل هذه الأسس والمبادئ و الحب للكتابة؟
لم أفكر إلا بوظيفة واحدة منذ طفولتي هي جمع الكتب و القراءة، فلم أفكر أن أكون مدرسا، بل جامعا للكتب التي تضيء النور، و رؤيتي أن تقدمنا لن يكون إلا عن طريق الكتاب الذي هو أساسي في حياتنا كالماء و الدواء و الهواء.
١٤- عند تأليفك الكتاب، ما الصعوبات التي واجهتك كأول تجربة؟
كان بحث ميداني بلغة عربية فالكتاب من أجل جمع تاريخ الجالية الفلسطينية والحفاظ على التراث الفلسطيني العربي،  و أيضا صعوبة الحصول على ناشر ينشر الكتاب كان من أكبر الصعوبات التي واجهتني، لذا تكفلت الجمعية الفلسطينية الأسترالية بهذا الموضوع.
١٥- كان لك مسيرة كبيرة وعظيمة في جريدة التلغراف، خبرنا أكثر عن هذه المسيرة؟
كان عملي من سنة ١٩٧٥ حتي عام  ٢٠٠٠ في المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز ومدير مكتبة وزير الادعاء العام، فبدأت بكتابة عمود أستراليات تطوعيا للصحافة المحلية في جريدة النهار أسبوعيا، و بعد تقاعدي من القضاء توجهت إلى جريدة التلغراف، وعملت فيها كمحرر للشؤون الأسترالية مدفوع الأجر كترجمة مقالات إلى أن تقاعدت منذ ٣ سنوات مع استمراري في كتابة عمودي الأسبوعي أستراليات إلى وقتنا هذا.
١٦- لماذا فكرت فقط بكتابة عمود أستراليات؟
الجالية العربية لم تكن تعلم كثيرا عن حقوقها والتزاماتها في مجتمع أسترالي جديد بسبب  العائق الأساسي، وهو اللغة، ومعظمهم كانوا يسعون للعمل وكسب العيش مما أبعدهم عن التطور والدراسة، و من أجل الحفاظ على تراثها العربي وفهمنا للمجتمع الأسترالي، وذلك مهم جدا من أجل تأثير ثقافتنا على الثقافة الأسترالية المتعددة الحضارات وأنا بدوري أحب أستراليا كثيرا، لأنها الدولة الوحيدة التي استقبل

وأنا بدوري أحب أستراليا كثيرا، لأنها الدولة الوحيدة التي استقبلتني للعيش فيها بكل احترام، وتقدير..

مشاركةTweetPin
المنشور التالي

بلقيس بابو /تعال علمني

آخر ما نشرنا

شعر

وشم الحنين/ليلى بيز المشغرية

مايو 11, 2025
3

وشم الحنين كلّ عامٍوجُرحي فيك يتّقدُكجمرةِ شوقٍ لا تخبو،كلّ عامٍوقلبي يمدُّ للحنينِ يده،يطرقُ بابَ الغيابولا يُجاب.غابَ الضياءُ عن أيّامي،وابتلعتِ الأحزانُ...

اقرأ المزيد

الدكتورة بهية الطشم ضد العلاقات السامة

مايو 11, 2025
2

رقصة الغياب لمايا يوسف وديناميكية الحركة بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

مايو 10, 2025
25

راحلة إلى الرجوع /إسراء ياسر سعيد

مايو 10, 2025
76

طائر القدر /رندة عبد العزيز

مايو 9, 2025
3
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

وشم الحنين/ليلى بيز المشغرية

مايو 11, 2025

الدكتورة بهية الطشم ضد العلاقات السامة

مايو 11, 2025

رقصة الغياب لمايا يوسف وديناميكية الحركة بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

مايو 10, 2025

راحلة إلى الرجوع /إسراء ياسر سعيد

مايو 10, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

أدب

مسرحية العلم والجهل /نصيرة عزيري

أبريل 6, 2024
895

اقرأ المزيد

عرض مسرحية كروازيير بتطوان المغرب بقلم ابتسام الصروخ

أبريل 26, 2025
108

الشاعرة والفنانة اللبنانية مايا يوسف لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

أبريل 26, 2025
108

التغافل المسموم /نورما شمس الدين

أبريل 13, 2025
102

الناقدة اللبنانية الدكتورة هدى المعدراني لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان ملاك علي

أبريل 21, 2025
79
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير