
ولي قلبٌ
اقاسمهُ
هموم العمرِ
أغفوُ
في ثياب أبي
أنادمُ غربتي
نغماً
وأكتبُ قصتي
شعراً
وأنظمهُ بيوتاً
للجوى تدمي
ألمُ قصيدتي
بيدي
أتيهُ بقبلتي
غرقاً
أعودُ ظمي
(حين يُباع الباب صمت وسقوط مخفي) بقلم: في صباح رمادي خرج أحد الجيران ليلتقط جريدته فاكتشف أن بيت الرجل الذي...
اقرأ المزيد