رأيتُ الدّار ترجفُ من خَواها
بلا رئةٍ تقدُّ الصّبر ضِيقا
فمنْ ذا يُقنع الأبواب أنْ لا
بُعيد اليومِ يرْمقنَ الطريقَ
#غادة_البشاري

أيها الغائب الذي يسكنني أيها الراحل الذي لم يرحل من قلبي كيف تتركني للبرد والمساءات الثقيلة ؟ كيف تتركني للذكريات...
اقرأ المزيد