الشّوق بعثرني والكأس لملمني حتّى ثملْتُ من ضمّةٍ مفتوحةٍ على لهفةٍ مكسورةٍ على شواطئ الرّحيل.
(ثريّا فيّاض)

حينَ هَرَبَتْ مِنِّي السِّنِينْ حينَ هَرَبَتْ مِنِّي السِّنِينْ، وأَثْقَلَ قَلْبِي الحَنِينْ، وَتَاهَتْ خُطَايَ عَلَى دَرْبِ حُزْنٍ، وَغَابَ صَدَى الفَرَحِ الدَّفِينْ....
اقرأ المزيد