الشّوق بعثرني والكأس لملمني حتّى ثملْتُ من ضمّةٍ مفتوحةٍ على لهفةٍ مكسورةٍ على شواطئ الرّحيل.
(ثريّا فيّاض)

جَزِيرَةُ اَلنَّفْسِ اَلمُقْفِرَةُ الهواء بارد، والليل يقترب. الوحدة تلفني، بوشاحها الأسود. يجتاحني الحب، ويفلت مني الزمن ويحيرني الغياب. الريح التي...
اقرأ المزيد