الشّوق بعثرني والكأس لملمني حتّى ثملْتُ من ضمّةٍ مفتوحةٍ على لهفةٍ مكسورةٍ على شواطئ الرّحيل.
(ثريّا فيّاض)

أَنْفاسُ حُزْنِ السَّماء تَمرُّ غيمةٌ على أطرافِ نَفَسي، تَغسلُ نُورَ الصَّباحِ بنَسمةٍ من ذِكرى، تَستَحيلُ لَفافةَ ياسمينٍ، تَتَمايلُ على موسيقى...
اقرأ المزيد