لا وجعاً
ولا ناراً
ولا موتاً
ولا شوقاً
أريدك
إنما أهواك
طيفاً في سماء
الحلم يصحبني
إلى عهد الطفولة
يبعث الدفء
بأوراقي
ويهواني إلى
يوم الكهوله
حاملاً عني
شجوني
ناثراِ ورداً وعطرا
مغلقا باب ظنوني
ناشراً فلاً وزهراً
باسماً في وقت ضيقي
تاركاً هم الطريقِ
حاضراً وقت غيابي
ناضراً مثل شبابي
فيك تخضر الرجولة
غادة الحسيني /ومضة
صباحُ الخيرِ في فنجانِ حبٍّيبُثُّ النورَ في قلبِ الدروبِكأنَّ السِّحرَ في الأزهارِ يحياويغزلُ حلمَنا فوقَ الغيوبِ
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي