أنا العربيُّ
يا ليلى
وليلي كلُّهُ
خيباتٌ
ولسْتُ أعيشُ
في دِعَةٍ
ولا سيفي
ببابِ عُداة
امدُّ يدي
إلى ربّي
وصلواتي
بلا صلواتٍ
ناصر رمضان عبد الحميد /أين الطريق إليك
بَيْنِي وَبَيْنَكَخُطْوَةٌ،وَقَصِيدَةٌ عَرْجَاءُتَرْقُصُ بَيْنَ بَيْنِ. وَسَأَلْتُهَا: أَيْنَ الطَّرِيقُ إِلَيْكَ؟ أَيْنَ؟قَالَتْ، وَقَلْبِي نَازِفٌ:اِشْفِ الجِرَاحَ بِقُبْلَتَيْنِ. فِي الشِّعْرِ أَنْتَ وَلِيُّهَا،أَنْتَ النَّبِيُّ بِرَكْعَتَيْنِ.
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي