رسا يومًا
بمركبه
على شواطئِها
لوّن مرافئَها
هدأتِ العواصفُ
توهّجتِ الأحلامُ
وفي غفلةٍ منها
عَلا موجُ الرّحيل
خطف معه
المركبَ
والبحّار
فلملم الحبُّ خيبتَهُ
… ورحل.
(ثريا)
أمي وأبي/ياسمين فؤاد عنبتاوي
أبي وأمي(إلى النورين اللذين أنارا طريقي) أمي…هي الوطن الأول،هي من حملتني بين ضلوعها،وربتني بالصبر والدموع.كانت تستيقظ كل ليلة،تراقب أنفاسي كأنها...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي