طارت فراشة صغيرة، حطت على وجع القصيدة، وكأنما قطرة ندى
أساقطت من
خصلات شعري
طارت فراشة صغيرة، حطت على وجع القصيدة، وكأنما قطرة ندى
أساقطت من
خصلات شعري
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي