نسيـم الشــوق احمِلنــي عريفـي
بـأرض الفِــدا نــدهلـــي وليفـــي
و شق سكـون هالعتمـة المدلهمـة
و نشقني شـذا ربوعـي المضيفـة
خـدنـي لخـوي اللـي بغــلا دمــي
تَطفــي لهيبــو بفـــورة نــزيفـــي
احملنــي لغــم وَدّينـ.ــي مهمــــة
و فِـدا فلسطيـن فجـرنـي قذيفـة
يـا بطـل عنـك مـا بَــردَت الهمـــة
و لا جِفنـي غِفـي و سكـن لهيفـي
بـــس بخــاف تِحملهــا مــذمـــــة
و تكفر بأخبـار نشرتهـا الصحيفـة
الحـــدود غلقتهـــا قـــادة الأمـــة
تِقـوىٰ بـوِجنــا و للعــدو ضعيفــة
و بثكنة ذل ناموا جيوشها الخمة
و نسيو تعاليـم شرعتنـا الحنيفـة
أنـا كـل مشـوفـك تكابـد هالملمـة
و تمشـي حفـا عـرمـاح الـرهيفــة
بتـولـع عـروقــي بلظــىٰ الحمـــة
و بهـزنــي الأســىٰ هــزة عنيفـــة
إسمــع يـا خــوي يـا إبــن عمـــي
الوعد اللي انعطـا بقسـم تكليفـي
همـي همـك و همــك بقـي همــي
بالهنا سـوىٰ و باللحظـة المخيفـة
ورغيف واحد ان بقي بالدار يمي
ان احتجتــو بحَـرمــو عــا ولادي
و لأولادك بَبعـــــت رغيفــــــــــي
مقدمة كتاب ” الخلاص إلى مشارف الحنّاء” للدكتور رعد البصري بقلم تغريد بو مرعي
INTRODUCCIÓNAl libro "LA SALVACIÓN HASTA LAS AFUERAS DE LA HENNA" Escrito por poeta y traductora libanésTAGHRID BOU MERHI En el...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي