
اللّون الّذي
مررت بريشتك على حياتي فيه،
جعلني أدرك
أنًك من خلق الألوان فيها،
عطّرتها بعبيرك الّذي أوجدني…
التقت روحانا على قارعة الحياة،
لنقرع معا أجراسها
فيخشع لقدسيّتها الكون.
عبير حسيب عربيد
الشاعر/ نجات سعد الله: صوت الذاكرة والهوية في الشعر الألباني المعاصر دراسة تحليلية في النص، الرموز، والانتماء المكاني بقلم: الأستاذ...
اقرأ المزيد