حينما كلمة تعبّر عن عشق وتصيح به دون خوف أو تردد.
تمارس طقوس الثقافات كلّ الديانات واللا ديانات.
تلقّح من أريجها براعم الفرح،تنثر الغبطة في كل الأرجاء.
في البدء كان الكلمة،بها عبّر الإنسان عن حبّه.والحبّ هو ديانة المخلوق وهو دين الخالق.
الحبّ لغة الجميع،يتراءى طيفه ووحدة الروح الإنسانية في التلاقي.
على جانح فكرة،سافرت كلماته وإنسانيته من مصر الحبيبة وإلتقت مع قلوب كلّ من عرفه.
الشاعر ناصر رمضان عبد الحميد عضو إتحاد كتّاب مصر،رئيس تحرير مجلة أزهار الحرف.
رئيس ملتقى الشعراء العرب، ملتقى يقاس بميزان الإبداع والإنسانية ،والتي تلقي كلمته
الجميلة في إنسانيتها ،الرقيقة في أنوثتها،الصديقة التي تحلُّ اينما يحلّ الفكر والفرح
الشاعرة ثريا فياض
حائزة على إجازة في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية في بيروت، حائزة على المركز الثاني عن قصتها ” دروب إلى الحياة” في مسابقة الكتابة والتأليف التي نظمتها مجلة الرأي الآخر الالكترونية، حائزة على جائزة الياس أبو شبكة في دورتها الأولى عن فئة المقطوعة النثرية، هاوية للكلمة والحرف عضو في ملتقى الشعراء العرب، عضو في اللجنة الإدارية لنادي الكتاب اللبناني- فرع د. نازك أبو علوان عابد. لها عدة كتابات نشرت في مجلة أزهار الحرف، ومشاركات في موسوعات أدبية تحت إشراف ملتقى الشعراء العرب.
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي