
انطفأت تلك المرأة
القوية
حتى أصبحت
كالريشة
في مهب الريح
مثل الدمية
صارت صامتة
شاردة
وحيدة في سكون الليل وضجيج النهار
ذلك الحزن
القابع فوق
أحلامها
جعلها
صابرة
وقوية
سوسو رومية
هاتِ يديكِ لنولَدَ الآنَ معًا من حلميَ الورديِّ من قلبيَ الكبيرْ من رعشةٍ من قُبلةٍ تجتاحُ أغصانَ الضميرْ من ضمَّةٍ...
اقرأ المزيد