إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
غادة الحسيني/لبنان يا بلدي الحزين
وطني ينهارعلى ملذات الكبارويتوه في وسطالزحامويعود مثقوبالجدارلبنان يا بلدي الحزينأواه ما أقسى الدمار ..
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي