السبت, نوفمبر 1, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية أدب النقد

الشاعرة ليلى بيز المشغرية: قلب ينبض بين ضفتين بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
نوفمبر 1, 2025
in النقد
الشاعرة ليلى بيز المشغرية: قلب ينبض بين ضفتين بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعرة ليلى حسن بيز المشغرية: صوتٌ شعريٌّ ينبض بين وطنين

بقلم: الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي
E-mail: [email protected]

ملخص
تبحث هذه الدراسة في المسيرة الإبداعية والفكرية للشاعرة والأديبة اللبنانية-الأمريكية ليلى حسن بيز المشغرية، بوصفها نموذجًا للمثقف المهاجر الذي يحمل همومه الثقافية والهوياتية إلى فضاء عالمي أوسع. تتبع الورقة تطور إنتاجها الأدبي، من خلال دواوينها المنفردة وموسوعاتها المشتركة، وتحلل أبعاد تأثيرها في المشهدين الأدبي والثقافي في الوطن العربي وفي الوسط المهجري. كما تتناول الورقة أدوارها التنظيمية والإعلامية كعضو في مؤسسات ثقافية رائدة ومحررة في مجلات أدبية، وانعكاس ذلك على حركة النشر والتواصل الأدبي. وتختتم الورقة بتحليل قصيدة “كوسوفا… جوهرة البلقان” للشاعرة ليلى حسن بيز المشغرية، بوصفها نموذجًا للتفاعل الإبداعي مع القضايا الإنسانية والعالمية الذي تمثله شخصية المشغرية.
مقدمة
تمثل الشاعرة والأديبة ليلى حسن بيز المشغرية نموذجاً فريداً للمثقف المهاجر، الذي يحمل همومه وهوياته المتنوعة لينصهر في بوتقة الإبداع العالمي. تجسد مسيرتها ذلك التمازج بين جذورها البقاعية في لبنان وفضاءاتها الأمريكية الواسعة، لتخلق صوتاً شعرياً متميزاً ينبض “بين وطنين”. تبحث هذه الورقة في المسار الإبداعي والفكري للشاعرة المشغرية، لا بوصفها كاتبةً فحسب، بل كمشروع ثقافي متكامل يجمع بين الكتابة الشعرية والعمل المؤسسي والرؤية النقدية. من خلال تتبع سيرتها الذاتية ومراحل تطور إنتاجها الأدبي، تهدف الدراسة إلى الكشف عن الأبعاد المتعددة لتأثيرها في المشهدين الأدبيين العربي والمهجري. كما تتناول بالتحليل أدوارها التنظيمية والإعلامية التي جعلت منها جسراً ثقافياً حياً، وتنتهي بقراءة معمقة لقصيدتها كوسوفا… جوهرة البلقان” كنموذج حي على تجسيدها لقيم الحوار الحضاري والانشغال بالقضايا الإنسانية الجامعة، مما يؤكد أن صوتها الشعري لم يعد محلياً بل صار كونياً.
الفصل الأول: السيرة الذاتية والجذور: من مشغرة البقاع إلى العالمية
وُلدت ليلى حسن بيز المشغرية في الأول من نيسان/أبريل 1967، في بلدة مشغرة البقاعية في لبنان. تمثل هذه النشأة في رحم البيئة اللبنانية الغنية بتنوعها الثقافي والطبيعي، الأساس المتين الذي تشكلت عليه رؤيتها الإبداعية. لطالما حملت البقاع دلالة الخصب والعمق التاريخي، مما منح شاعريتها نزعة إنسانية متجذرة في المكان.
هجرة المشغرية لاحقًا للإقامة في الولايات المتحدة الأمريكية لم تنأ بها عن جذورها، بل على العكس، حوّلتها إلى جسر ثقافي حي. لقد تحولت من كاتبة محلية إلى صوت عربي مهجري، يحمل هموم الثقافة العربية وإرثها الأدبي إلى فضاء عالمي، مع ما يرافق ذلك من تحديات التثاقف والهوية والحنين. هذه الثنائية (لبنان/أمريكا) ليست انشطارًا، بل هي إثراء لمخزونها الإنساني واللغوي، مما انعكس على موضوعات شعرها التي تتراوح بين الحنين إلى الوطن والتفكير في الوجود الإنساني الشامل.
الفصل الثاني: المشروع الإبداعي: تأملات في الحب والوجود والنسيان
يمثل الإنتاج الأدبي للمشغرية مشروعًا متعدد الأبعاد، يجمع بين الشعر المنفرد والعمل الجماعي في الموسوعات، مما يعكس شخصية مثقفة منظمة ومنفتحة على تيارات الإبداع المختلفة.
أولاً: الدواوين الشعرية المنفردة:
1. على قارعة النسيان: يشير العنوان إلى مواجهة مباشرة مع فعل النسيان كقوة طاردة للذاكرة والإنسان. فهو ديوان يبحث في الهشاشة الإنسانية وألم التهميش.
2. وشاح من خجل: يوحي بالحياء والعفة، وربما يتناول مواضيع الحب بعفوية، أو يعبر عن خجل المرء من تقصيره أو من مآسي العالم.
3. لليل موسيقى التجلي – ومضات شعرية: يجمع بين العمق الصوفي (التجلي) والإيقاع الداخلي (موسيقى الليل). يعبر هذا الديوان عن مرحلة تأملية، حيث تتحول العتمة إلى فضاء للإلهام والاكتشاف الذاتي.
4. لن يموت الحب – نصوص وذكريات: تأكيد على خلود الحب كقيمة إنسانية عليا. يمزج بين النصوص الشعرية والسرد الذاتي (الذكريات)، مما يخلق نسيجًا أدبيًا حميميًا.
5. خلف حدود الشمس (2025): عنوان طموح، يوحي بالسفر نحو المجهول، وتخطي المألوف. هو بحث عن آفاق جديدة، ربما معرفية أو وجودية.
6. العراب (2025): يحمل الديوان دلالة سلطة أو حكمة أو وصاية، مما قد يشير إلى تناول موضوعات السلطة بمختلف أشكالها: الاجتماعية، السياسية، أو حتى سلطة الذات.
ثانيًا: الموسوعات والمؤلفات المشتركة:
مشاركة المشغرية الفاعلة في موسوعات مثل “نصوص من الذاكرة” و”مدارات الحب” و”في رحاب القدس” و”قصص عابرة القارات” لا تُظهر فقط تنوع اهتماماتها (من الحب إلى القضية الفلسطينية إلى القصة القصيرة)، بل تؤكد على دورها كفاعلة في المشهد الثقافي الجماعي. هذه المشاركات تجعل منها جزءًا من حركة أدبية جماعية توثق للروح الإبداعية العربية في زمانها الراهن.
الفصل الثالث: الأثر متعدد الأبعاد: من النص إلى المؤسسة
لا يمكن اختزال تأثير ليلى المشغرية في نصوصها فقط، بل يتعداه إلى أدوارها التنظيمية والإبداعية الأخرى:
1. الأثر الفكري والأدبي: من خلال نصوصها التي تلامس الوجودي والذاتي والاجتماعي، تساهم المشغرية في إغناء المكتبة العربية بشعرية معاصرة تحمل بصمة خاصة، تجمع بين حس المرأة ووعي المثقفة المهاجرة.
2. الأثر الثقافي والمؤسسي: عضويتها في اتحاد الكتّاب اللبنانيين وملتقى الشعراء العرب (حيث تشغل منصب المسؤول المالي) ورابطة شعراء أهل البيت في أمريكا، تجعلها حلقة وصل حيوية بين مراكز الإبداع في الوطن العربي والمهجر. هذا الدور التنظيمي حيوي لاستمرارية الحركة الأدبية وتمويلها.
3. الأثر الإعلامي والنقدي: عملها كمحررة في مجلة “أزهار الحرف” يمنحها قدرة على تشكيل الذوق الأدبي وتوجيه الرأي العام الثقافي، عبر انتقاء النصوص ونشر الأصوات الجديدة، مما يضعها في موقع المؤثر والناقد في آن واحد.
4. الأثر الفني (التصميم الجرافيكي): تصميمها لأغلفة الكتب يضيف بُعدًا بصريًا لمشروعها الإبداعي. الغلاف هو الواجهة البصرية للنص، وبذلك تكون المشغرية شاملة الإبداع، من جوهر النص إلى شكله البصري، مما يعكس فهمًا عميقًا لصناعة الكتاب كمنتج ثقافي متكامل.
5. الأثر الدبلوماسي الثقافي غير المباشر: بوصفها لبنانية مقيمة في أمريكا وعضوًا في مؤسسات عربية-أمريكية (كرابطة شعراء أهل البيت)، فإنها تمثل نموذجًا للدبلوماسية الثقافية الشعبية، التي تبني جسور تفاهم بين الثقافتين من خلال اللغة العالمية للأدب والفن.
الفصل الرابع: التكريم والجوائز: اعتراف بالريادة
حصلت المشغرية على تكريمين مرموقين يعكسان طبيعة مشروعها:
• جائزة الشاعر إلياس أبو شبكة للشعر النثري: هذا التكريم يربطها بإرث أحد عمالقة الأدب اللبناني، ويؤكد مكانتها في حقل الشعر النثري تحديدًا، وهو جنس أدبي يجمع بين حرية النثر وإيحائية الشعر.
• قلادة السيدة زينب (ع) من رابطة شعراء أهل البيت: هذا التكريم يبرز بعدًا آخر من شخصيتها، وهو انتماؤها الروحي والثقافي، ويوضح أن إبداعها لا ينفصل عن منظومتها القيمية والهوياتية.
الفصل الخامس: قصيدة “كوسوفا… جوهرة البلقان”: نموذج للتفاعل الإبداعي مع القضايا الإنسانية
قصيدة “كوسوفا… جوهرة البلقان” للشاعرة ليلى حسن بيز المشغرية
كوسوفا… جوهرةُ الوجود،
ولؤلؤةٌ غراء،
كنجمةٍ تنتظرها السماء
ليتوهّج من سحرها القمر.
عطرٌ يغازل جيدَ الحَسناوات،
يهمسُ بالهيام في الأفق،
كعيون ألمهى عند أسوار المجد.

كوسوفا…
نخلةُ الأصالة في أرضٍ قاحلة،
وكتابُ العراقة مكتوبٌ بحروف الوجدان،
قصيدةٌ تُنشد قوافي العزّ وكرامة الوجود،
وزهرةُ إنسانيةٍ تفوح في حدائق الكون.
هناك… عند تخوم الأفق الوردي،
حيثُ تعانق جبالُها السماء،
تزهرُ جوهرةُ البلقان،
تتمايلُ مع نسيمِ الياسمين،
وتُضيءُ الذاكرةَ بشغف الحياة.

هي… ليست كأيّ أرض،
بل رابيةٌ من سحرِ الجِنان،
أنهارُها تُغنّي على أوتار الصمود،
وسهولُها تتماوج سنابلَ عشقٍ
كأنها وشاحٌ من ياسمين،
أنشودةُ حياةٍ
تتراقص فيها الحجارةُ
على إيقاعِ الروح،
تتحدّى صمتَ التراب.

كوسوفا…
حلمٌ لا يخبو،
وتاريخٌ في الشموخ والصمود،
ثراءٌ وأنهارُ إباء،
أرضُ الكرامةِ والجمالِ الأبدي،
سيبقى الزمانُ شاهداً
على عراقةِ شعبٍ أبيٍّ
لم يُكسره القدر.

تحليل قصيدة “كوسوفا… جوهرة البلقان” للشاعرة ليلى حسن بيز المشغري
تُمثِّل قصيدة “كوسوفا… جوهرة البلقان” للشاعرة ليلى حسن بيز المشغرية نموذجاً أدبياً راقياً يجسد العلاقة الوجدانية بين الشاعرة وهمٍّ إنساني عالمي، حيث تتحول كوسوفا من مجرد مكان جغرافي إلى كيان حي ينبض بالجمال والمعاني الإنسانية السامية. تندرج القصيدة ضمن شعر القضايا الإنسانية الذي يزاوج بين الحس الجمالي والهم الإنساني، مستخدمةً ترسانة من الصور البلاغية والرموز الدالة التي ترفع من شأن الأرض والإنسان معاً.
العنوان ودلالاته
يَحمل العنوان “كوسوفا… جوهرة البلقان” دلالات متعددة:
• التعريف والتمييز: يشير إلى هوية كوسوفا المميزة بين دول البلقان.
• التشبيه الاستعاري: تشبيه كوسوفا بالجوهرة يوحي بقيمتها النفيسة وجمالها الاستثنائي.
• البعد الجغرافي: الإشارة إلى البلقان تضع كوسوفا في سياقها الإقليمي مع التأكيد على تميزها.
السمات الأسلوبية
1. الانزياح اللغوي والجمالي: تمتلك القصيدة قدراً كبيراً من الانزياح عن المألوف اللغوي، مما يخلق عالمها الشعري الخاص:
• “تتراقص فيها الحجارةُ على إيقاعِ الروح” – حيث تتحول الجمادات إلى كائنات حية.
• “أنهارُها تُغنّي على أوتار الصمود” – توظيف الموسيقى كاستعارة للصمود.
2. التكرار والترديد: يظهر التكرار كأسلوب بنائي رئيسي في القصيدة:
• تكرار لفظ “كوسوفا” الذي يشكل محور القصيدة وأنغامها.
3. الانزياح الدلالي: تعمد الشاعرة إلى خلق علاقات جديدة بين الكلمات:
• “أرضُ الكرامةِ والجمالِ الأبدي” – ربط الأرض بالكرامة والجمال الأبدي.
• “تاريخٌ في الشموخ والصمود” – تحويل التاريخ من حدث إلى قيمة إنسانية.
4. البناء الاستعاري المكثف: تزخر القصيدة بالاستعارات المبتكرة:
• “نخلةُ الأصالة في أرضٍ قاحلة” – استعارة تكفلية.
• “كتابُ العراقة مكتوبٌ بحروف الوجدان” – استعارة تصريحية.
الفكرة المركزية
تتمحور القصيدة حول فكرة “الاستثنائية الكوسوفية” التي تتجلى في:
1. الجمال الطبيعي الفريد: تصوير كوسوفا كجنة أرضية.
2. الصمود التاريخي: التأكيد على مقاومة شعبها عبر التاريخ.
3. العمق الحضاري: تقديم كوسوفا كمهد للأصالة والعراقة.
4. البعد الإنساني الكوني: ربط مصير كوسوفا بمصير الإنسانية جمعاء.
الأبعاد التأثيرية للقصيدة
1. البعد الفكري والأدبي: إثراء المكتبة الأدبية حول قضية كوسوفا بأبعاد جمالية، وتقديم نموذج للشعر الإنساني الذي يزاوج بين الهم المحمل والرؤية الكونية.
2. البعد الثقافي: التأكيد على قيم الكرامة والعزة المتجذرة في الهوية الكوسوفية.
3. البعد الإنساني والنضالي: تحويل النضال السياسي إلى قضية إنسانية وجمالية، وتقديم الصمود كقيمة وجودية.
وأخيراً، تُعد قصيدة “كوسوفا… جوهرة البلقان” للشاعرة **ليلى حسن بيز المشغرية** نموذجاً متميزاً للشعر الإنساني المعاصر، حيث استطاعت أن تقدم رؤية شاملة لكوسوفا تجمع بين الجمال الطبيعي والعمق التاريخي والصمود الإنساني. لقد نجحت القصيدة في تحويل القضية السياسية إلى قضية إنسانية، مستخدمةً أدواتها البلاغية والجمالية في بناء صورة متكاملة تليق بـ”جوهرة البلقان”.
خاتمة
ختاماً، تؤكد هذه الدراسة أن الشاعرة ليلى حسن بيز المشغرية قد استطاعت، من خلال مسيرتها الغنية ومشروعها الإبداعي متعدد الأبعاد، أن تختزل فضاء “الوطنين” في صوت شعري واحد متماسك ومتعدد. فمن جذورها في مشغرة البقاع إلى انطلاقتها في العالم الواسع، لم تنقطع صلاتها بالهوية الأم، بل حولتها إلى منبع لإثراء تجربتها وانزياحاتها اللغوية. لقد أثبتت، عبر دواوينها المنفردة ومشاركاتها الجماعية، أنها شاعرة تملك رؤية وجودية وإنسانية، تتجاوز الذاتي إلى العام، وتنتقل من هم الوطن إلى هم الإنسانية جمعاء.
ولا يقل أهمية عن إبداعها النصي دورها التنظيمي والإعلامي والجرافيكي، الذي جعل منها “مؤسسة ثقافية” قائمة بذاتها، تسهم في تشكيل الذوق وتنظيم الحراك الأدبي وبناء جسور من الفهم الثقافي بين الشرق والغرب. وتأتي قصيدتها “كوسوفا… جوهرة البلقان” تتويجاً لهذه الرؤية، حيث حوّلت قضية إنسانية إلى نص شعري يخلد الجمال والصمود، معبرة بذلك عن جوهر مشروعها: تحويل الأدب إلى لغة عالمية للحوار والدفاع عن الكرامة والجمال.
وهكذا، تظل ليلى المشغرية صوتاً شعرياً ينبض بالحياة، يجسد حالة المثقف العضوي الذي يحمل همومه أينما حل، ليصنع من التناقضات الظاهرية بين الوطن والمهجر، نسيجاً إبداعياً واحداً، يثري المكتبة العربية ويقدم نموذجاً ملهماً للأدباء في عصر العولمة.

الكلمات المفتاحية: ليلى المشغرية، الشعر اللبناني المعاصر، أدب المهجر، النص الشعري النثري، التصميم الجرافيكي، المؤسسات الثقافية، تحليل قصيدة كوسوفا.
كاتب الدراسة:
السفير والممثل السابق لكوسوفا لدى بعض الدول العربية
عضو مجمع اللغة العربية – مراسل في مصر
عضو اتحاد الكتاب في كوسوفا ومصر
E-mail: [email protected]

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
بعضا من أنا /خالد البطرواي

بعضا من أنا /خالد البطرواي

آخر ما نشرنا

بعضا من أنا /خالد البطرواي
شعر

بعضا من أنا /خالد البطرواي

نوفمبر 1, 2025
8

بَعضًا من "أنا .......... كُنّا في عَجَلةٍ من أَمرِنا حينَ كانَ الموتُ يُلاحِقُنا، أخذَ نِصفَنا... وبَقينا بَعضَنا، بَعضًا من "أنا"،...

اقرأ المزيد
الشاعرة ليلى بيز المشغرية: قلب ينبض بين ضفتين بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعرة ليلى بيز المشغرية: قلب ينبض بين ضفتين بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 1, 2025
14
السيرة الذاتية والأدبية للشاعر ناصر رمضان عبد الحميد

السيرة الذاتية والأدبية للشاعر ناصر رمضان عبد الحميد

نوفمبر 1, 2025
0
التباطؤ /ملفينا أبو مراد

من تقاليد بعض الشعوب /ملفينا أبو مراد

نوفمبر 1, 2025
4
اللسع الحامي للثرثرات المُحبَّبة لفراس حج محمد بقلم: د. سرمد فوزي التايه

اللسع الحامي للثرثرات المُحبَّبة لفراس حج محمد بقلم: د. سرمد فوزي التايه

نوفمبر 1, 2025
17
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

بعضا من أنا /خالد البطرواي

بعضا من أنا /خالد البطرواي

نوفمبر 1, 2025
الشاعرة ليلى بيز المشغرية: قلب ينبض بين ضفتين بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعرة ليلى بيز المشغرية: قلب ينبض بين ضفتين بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 1, 2025
السيرة الذاتية والأدبية للشاعر ناصر رمضان عبد الحميد

السيرة الذاتية والأدبية للشاعر ناصر رمضان عبد الحميد

نوفمبر 1, 2025
التباطؤ /ملفينا أبو مراد

من تقاليد بعض الشعوب /ملفينا أبو مراد

نوفمبر 1, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

الشاعر عيسى النتشه: صوت فلسطين الشعري بقلم: أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي
النقد

الشاعر عيسى النتشه: صوت فلسطين الشعري بقلم: أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

أكتوبر 8, 2025
125

اقرأ المزيد
الكاتب عبد النبي الكرابزا لمجلة أزهار الحرف حاوره من المغرب محمد زوهر

الكاتب عبد النبي الكرابزا لمجلة أزهار الحرف حاوره من المغرب محمد زوهر

أكتوبر 6, 2025
124
الكاتبة سلاوي سيليا… حين تتحول اللغة إلى جسرٍ بين الإبداع والتعليم بقلم ناعم زينب جيهان

الكاتبة سلاوي سيليا… حين تتحول اللغة إلى جسرٍ بين الإبداع والتعليم بقلم ناعم زينب جيهان

أكتوبر 18, 2025
104
منار السماك /الكتابة على وقع الانكسار

منار السماك /الكتابة على وقع الانكسار

أكتوبر 4, 2025
85
الشاعرة اللبنانية فريدة الجوهري لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الشاعرة اللبنانية فريدة الجوهري لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

أكتوبر 7, 2025
65
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير