فالأمةُ العلياءُ سرُ وجودِها
أخلاقُها، وبقائها أزمانا.
إن رامتِ العليا علت بضميرِها
ولئِنْ تولّتْ، هدَّمتْ أركانا.
.....يكتبني وهو يقرأ ذاته قصيدة نثرية بقلم هناء ميكو بين خيال وواقع هيبةحاضرة..... ٍوعدة مَهاوٍ سرير الحكاية... ووسائد الحلم وقارٌ...
اقرأ المزيد