(1)
صلّيت عشاني ركعتين
صلّيت عشانك
عُمر كامل م الدُعا
ومن الحنين
وعملت روحي لك حَرَمْ
ممنوع على كل البشر
إلاّك…….
وكتبت فوق جفن الهوى :
” أهواك “
و ” وحشتني “
و ” مَلكتني “
وحاجات كتيرة ما تتحكيش
فإزاي أعيش
من غير عينيك ؟
وأنا لو تغيب
عن عيني لحظة
ما ألقانيش !!!
…………..
(2)
و بـا اغير عليك
من دمعتك
لو سرسِبتها عينيك
على خدّك ….
ومالحقتش….
أفتّت مُرّها بإيدي
ويا عيدي
لو أبدْل دمعتك ضحكات
وأنا بالذات
لا يعرف دمع يهزمني
ولا حكايات
عن الغولة
ولا عن قسمة الفولة
ما بين جِنِّي وجنِّية
صلاة العشق بالنّية
وأنا غيّة حمام طارت
في أرض الحب والملكوت
تلم القوت لأغصانك
فمين صانك ؟
ومين خانك ؟
ومين اللي استهجّى الدمع
في عيونك ؟
ومين كونك
ومين بيغير
عليك منّك؟!!!
أنا منّك
فلو منّك
ما تخسرنيش !!!
::
منى حواس
فاعلية اللغة ومقاربة التغريب في رواية بيادق ونيشان للروائي يوسف حسين بقلم /على لفتة سعيد
فاعلية اللغة ومقاربة التغريب في رواية "بيادق ونيشان"، للكاتب: يوسف حسينبقلم: علي لفتة سعيد ما يميّز هذه الرواية أن كاتبها...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي