أطرقُ الباب الأخير،
وسواري عصيّ حول معصمي،
ينزفك.
سنواتي الخصيبة محاصرةٌ معي،
تَشَتّتٌ لسديمٍ ضربهُ إعصار.
احملني ريشةً وخضّبْ مُدُني،
ارسُمني بُعدًا ثامنًا لخيالك.
دعني في ذهولي،
لا تكسرْ أقحوانًا يرتقبُ وفودك.
سوزان عون

الريح... الريح... مالي أنفر من أناملي وتنفر منِّي... أفكاري, أوراقي, أحلامي هوجاءَ تلاطمني.... أسائل الريح كيف تشتتوا؟ وكيف ضاعت بهمِ...
اقرأ المزيد