أطرقُ الباب الأخير،
وسواري عصيّ حول معصمي،
ينزفك.
سنواتي الخصيبة محاصرةٌ معي،
تَشَتّتٌ لسديمٍ ضربهُ إعصار.
احملني ريشةً وخضّبْ مُدُني،
ارسُمني بُعدًا ثامنًا لخيالك.
دعني في ذهولي،
لا تكسرْ أقحوانًا يرتقبُ وفودك.
سوزان عون

صباح بشير- روائيّة وناقدة بكالوريوس علوم اجتماعيّة وإنسانيّة ماجستير دراسات ثقافيّة. طالبة دكتوراة في موضوع علم الاجتماع التطبيقيّ. مساعدة إداريّة...
اقرأ المزيد