أطرقُ الباب الأخير،
وسواري عصيّ حول معصمي،
ينزفك.
سنواتي الخصيبة محاصرةٌ معي،
تَشَتّتٌ لسديمٍ ضربهُ إعصار.
احملني ريشةً وخضّبْ مُدُني،
ارسُمني بُعدًا ثامنًا لخيالك.
دعني في ذهولي،
لا تكسرْ أقحوانًا يرتقبُ وفودك.
سوزان عون

قراءة في كتاب الباحثة ليندا حجازي " في رحاب القصيدة "وفي شعر الأديب ناصر رمضان عبد الحميد. تحية مغعمة بالبريق...
اقرأ المزيد