أطرقُ الباب الأخير،
وسواري عصيّ حول معصمي،
ينزفك.
سنواتي الخصيبة محاصرةٌ معي،
تَشَتّتٌ لسديمٍ ضربهُ إعصار.
احملني ريشةً وخضّبْ مُدُني،
ارسُمني بُعدًا ثامنًا لخيالك.
دعني في ذهولي،
لا تكسرْ أقحوانًا يرتقبُ وفودك.
سوزان عون

فَن التقريب في ترجمة الشعر دون المساس بجوهر النص الأصلي مصطفى عبدالملك الصميدي/اليمن باحث أكاديمي تُعدّ ترجمةُ الشَّعر رحلة مُتفَرِّدة...
اقرأ المزيد