أطرقُ الباب الأخير،
وسواري عصيّ حول معصمي،
ينزفك.
سنواتي الخصيبة محاصرةٌ معي،
تَشَتّتٌ لسديمٍ ضربهُ إعصار.
احملني ريشةً وخضّبْ مُدُني،
ارسُمني بُعدًا ثامنًا لخيالك.
دعني في ذهولي،
لا تكسرْ أقحوانًا يرتقبُ وفودك.
سوزان عون

الكاتب وحيد جلال الساحلي يعود إلى مقاعد طفولته في يوم اللغة العربية برالياس – بعد ستة عشر عامًا من الغياب،...
اقرأ المزيد