أطرقُ الباب الأخير،
وسواري عصيّ حول معصمي،
ينزفك.
سنواتي الخصيبة محاصرةٌ معي،
تَشَتّتٌ لسديمٍ ضربهُ إعصار.
احملني ريشةً وخضّبْ مُدُني،
ارسُمني بُعدًا ثامنًا لخيالك.
دعني في ذهولي،
لا تكسرْ أقحوانًا يرتقبُ وفودك.
سوزان عون

حوار مجلة ازهار الحرف من بيولوجيا الخلية..... إلى نبض الكلمة رحلة باحث وأديب بين المختبر وفضاءات الإبداع.. في مسيرته الممتدة...
اقرأ المزيد