أطرقُ الباب الأخير،
وسواري عصيّ حول معصمي،
ينزفك.
سنواتي الخصيبة محاصرةٌ معي،
تَشَتّتٌ لسديمٍ ضربهُ إعصار.
احملني ريشةً وخضّبْ مُدُني،
ارسُمني بُعدًا ثامنًا لخيالك.
دعني في ذهولي،
لا تكسرْ أقحوانًا يرتقبُ وفودك.
سوزان عون

من القاهرة إلى سراييفو، مروراً بـ كوسوفا: قصة لقاء جمع أ. د. بكر إسماعيل ببيجوفيتش في لحظة تاريخية إلى روح...
اقرأ المزيد