أطرقُ الباب الأخير،
وسواري عصيّ حول معصمي،
ينزفك.
سنواتي الخصيبة محاصرةٌ معي،
تَشَتّتٌ لسديمٍ ضربهُ إعصار.
احملني ريشةً وخضّبْ مُدُني،
ارسُمني بُعدًا ثامنًا لخيالك.
دعني في ذهولي،
لا تكسرْ أقحوانًا يرتقبُ وفودك.
سوزان عون

(حين يُباع الباب صمت وسقوط مخفي) بقلم: في صباح رمادي خرج أحد الجيران ليلتقط جريدته فاكتشف أن بيت الرجل الذي...
اقرأ المزيد