حطام
كان الوطن
يناديني
فألبي
أطوي الخوف
وانتظر الحلم
أمد يدي
أغفو حين أنام
على صدره
أترك ألمي
أفرك وجهي
فأفيق على
وهم الأيام
وبقلبي بحر
الأحزان
يا ليل الغربة
في وطني
كيف لمثلي
صار حطام
فوق حطام
غادة الحسيني

المحبة عند جبران في النبي روان شقورة. في ربيع المحبة وتغريدها في هذا الشهر، فتحت أناملي كتاب النبي لجبران إبراهيم...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي