سألها هل سيسكنكِ الوجعُ عند رحيلي؟
أجابته!!
في رحيلك
تعودت الوجع
عشقت الألم
صرت قوية
أعرف كيف أخيط
من الوحدة ثوب
الأمل
أبدعت
تألقت
سما بي قصيدي نحو آفاق العلا
..

"كتبتك " كتبتك بمواعيد لا تعرف مقياس الإنتظار …… كتبتك بحبرٍ عبر أوراقي كتبتك بيقين لم يدركني بعناوين لن تذكر...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي