كيف لي أن أصافح الوفاء
ولم يضع القدر في دربي
إلا من كانوا دون أكف.
همسات آمنة
على نية الوفاء

بنصفِ حُلمتعال نعيدرقصةَ الأمسِنهيكلُ العناقعلى شكلِ مطركلّما تغلغلَ بين خلاخيلِ خيبتناتلوّنت مساءاتنا الشّاحبةبلحنٍ يؤوبأوار حنين صادي الوتر ..أنامُ بين أيّامٍ...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي