

أنا أصْداءُ
أُغنِيَتِي
وَوَسْمُ
قصيدتي
أنثى
لها عبق
لها أَلَقٌ
وقلبي للهوى
مرسى
أنا حمَّال
قافيتي
وَأُتْبِعُ ظِلَّهَا
غرسَا
وَأَجْنِي
الشوق
أشواكًا
ولم أَتَعَلَّمِ
الدَّرْسَا
هناك ……. بعيداً …. عالياً … في زرقة السَّماء .. امرأةٌ من دفء و حميمية الورود …. تغزل لها ثوباً...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي