

أنا أصْداءُ
أُغنِيَتِي
وَوَسْمُ
قصيدتي
أنثى
لها عبق
لها أَلَقٌ
وقلبي للهوى
مرسى
أنا حمَّال
قافيتي
وَأُتْبِعُ ظِلَّهَا
غرسَا
وَأَجْنِي
الشوق
أشواكًا
ولم أَتَعَلَّمِ
الدَّرْسَا
(حين يُباع الباب صمت وسقوط مخفي) بقلم: في صباح رمادي خرج أحد الجيران ليلتقط جريدته فاكتشف أن بيت الرجل الذي...
اقرأ المزيد