أتأملك ..
لمّا تناديك تعاريج الحواشي المترهلة
وغضّ عروق الحنين
وتبدو بين مسافة الوهم … وجُرحي
سواقي حُلم محروق
لا عليك …تابع المسير
ولا تخدش شهية وجعي
وحدك
من أغمد هُذامه في سَورة نبضي
ورهان إنتظاري الأخير…!

هناك ……. بعيداً …. عالياً … في زرقة السَّماء .. امرأةٌ من دفء و حميمية الورود …. تغزل لها ثوباً...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي