السبت, مايو 24, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية مقالات

ياسر أنور /الحروف المقطعة في القرآن

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
أبريل 18, 2022
in مقالات

الحروف المقطعة في القرآن ، قراءة جديدة.(1)
ياسر أنور
لا شك أن الحروف المقطعة التي افتتحت بها بعض سور القرآن الكريم، وخاصة (السور المكية) ، لا شك أنها تمثل افتتاحيات مدهشة غير مسبوقة في أي كتاب سماوي ولا أي كتاب آخر. وهذه الحروف تمثل بصمة خاصة لجلال وجمال (النص ) القرآني. وقد اختلف موقف الصحابة والتابعين ومن جاء بعدهم تجاه معنى أو معاني هذه الحروف بين مفوض أمرها وسرها إلى الله ، ومن حاول تأويلها بطرق مختلفة ، لكن رغم الخلاف بين المفوضين و المؤولين ، فإن هناك اتفاقا بين الجميع على أنه نبغي التعامل معها على أنها حروف، فهي ليست كلمات غامضة عصية على الفهم ، بدليل أنها تقرأ بطريقة التقطيع المعروفة. وقد توقف التعامل التقليدي مع تلك الحروف حول مجموعة من الدلالات التي يمكن إيجازها في أنها : – من أسماء القرآن أو من أسماء الله ، أو أنها لها علاقة بفكرة الأعداد و أنها تحمل تواريخ لأحداث معينة وغير ذلك من التأويلات التي كان أشهرها أنها تحمل نوعا من التحدي للعرب في الإتيان بمثل هذا القرآن المؤلف من مثل حروفكم المعروفة. ومع تطور المعارف البشرية حاول بعض المجددين أو المتظاهرين بالتجديد تطوير المفهوم القديم لتصبح تلك الحروف شفرات كونية كبرى. ومع ذلك فلم تستطع (كل) التفسيرات (القديمة)، و(الجديدة) فك تلك الشفرات بطريقة تقنع السلف والخلف على السواء. وقد ظل الأمر بهذه الطريقة الاستاتيكية على مستوى التلقي من (الاطمئنان والتفويض) أو اعتبار أنها من المتشابه الذي لا ينبغي الخوض فيه. لكن مع تنامي ظاهرة المناظرات بين الأديان ، وانتشار زوبعة الإلحاد ، أصبحت هذه الحروف مدخلا لإثارة الجدل بل و للطعن في القرآن بعد أن كانت مثار إعجاب ودهشة لفرادتها غير المسبوقة. ومن خلال تجربتي مع الملحدين وجدت أن التفسيرات القديمة ليست مقنعة لهذه الطائفة من مثيري الشبهات، ووجدت أن هناك تأويلات أخرى يمكن أن تكون أكثر إقناعا، ومن هذه التأويلات:
-أن هذه الحروف تعتبر (وثيقة علمية) على الثقة في ( النص القرآني) الذي انتقل إلينا حرفا حرفا دون تحريف في طريقة (النطق )أو (القراءة) ، فعلى الرغم من انه لم يكن هناك نقط للحروف، فإن حم ، ظلت كما هي حا ميم لا خا ميم ولا جا ميم على مستوى التقطيع الحرفي وطريقة الأداء سواء كان ذلك مدا طبيعيا أو مدا لازما، كما أنها ظلت كما هي حروفا، ولم تتحول إلى كلمات، وفي هذا رد على الذين ادعوا بأن اختلاف القراءات القرآنية كان نتيجة لعدم وجود النقط أو (التشكيل) كما في قراءة (فتبينوا) ، و(تثبتوا) ، فجاءت هذه الحروف بتميزها و الاتفاق على قراءتها لتثبت عدم التدخل البشري في أي حرف من حروف القرآن.

  • الأمر الثاني ، وهو الأهم ، لأنه يتعلق بطريقة تعامل المفسرين مع سور القرآن على أنها نزلت جملة واحدة ، – وهذا ليس صحيحا – ، فهناك سور استغرق نزولها سنوات مثل سورة البقرة ، كما أن سورا مثل نون والعلق والمزمل والمدثر ، كانت في حاجة أيضا إلى سنوات لتكتمل ، وقد أثبتنا ذلك في بعض الكتب والدراسات السابقة ، ويمكن الرجوع إليه. وإذا كان الأمر كذلك ، فإن بعض التساؤلات يمكن أن تثار حول كيفية وضع كل آية في سورتها دون حدوث (تداخل) بين الآيات والسور المختلفة. من هنا جاءت الحروف المقطعة لتثبت صحة (النص القرآني) نطقا وتجميعا(كتابة)، ولذلك نجد أن أكثر الحروف المقطعة تكون متبوعة بقوله تعالى : تلك آيات الكتاب المبين ، أو تلك آيات الكتاب وقرآن مبين ، فهي دليل على صحة القراءة (قرآن) ، ودليل على صحة (التجميع) أو الكتابة. وذلك من خلال الآتي:
    فإذا كانت السورة تبدأ بحرف نون مثلا مثل قوله : نون والقلم وما يسطرون، فإن حرف النون يكون مهيمنا على آيات السورة من أولها إلى آخرها حتى ولو استغرق نزولها سنوات، فآياتها تلحق بها لوجود شفرة حرف النون دليلا عليها في كلمات مثل: نعمة ربك – مجنون- تدهن- بلوناهم- أصحاب الجنة حتى آخر السورة. وكذلك الحال في سورة ق مثلا : والنخل باسقات- إذ يتلقى المتلقيان- قعيد- سائق- قرينه – فنقبوا … حتى آخر السورة ، وأيضا سورة ص : مناص- فصل الخطاب- نبأ الخصم – الصافنات الجياد -المصطفين الأخيار-
    وإذا ثبت أن كل آية ألحقت بسورتها في تلك السور التي تبدأ بتلك الحروف المقطعة ، كان ذلك دليلا على صحة إلحاق كل آية بسورتها في السور الأخرى ، وهذا دليل على عصمة القرآن من أي خطأ على مستوى الحرف قراءة وكتابة ، ولذلك فهذه الحروف هي آية الكتاب الكبرى.
مشاركةTweetPin
المنشور التالي

حقائب سفر /سمر دوغان

آخر ما نشرنا

شعر

قصر من نبض/ماريا حجارين

مايو 24, 2025
2

قصر من نبض وصنعتُ لك بيتًا في خيالي،تسكنه كما تشاء،رأيتك تنام، وتأكل،وتغوص عميقًا في ممرات مخيّلتي. فرشتُ لك قصرًا في...

اقرأ المزيد

ماريا حجارين /حين يُجفّف الشوق أرواحنا

مايو 23, 2025
211

كافية +بايتس يحتض الشعر والفن

مايو 23, 2025
7

عشق /أحمد ليضون

مايو 23, 2025
17

أمل ويقين /لينا يوسف

مايو 23, 2025
13
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

قصر من نبض/ماريا حجارين

مايو 24, 2025

ماريا حجارين /حين يُجفّف الشوق أرواحنا

مايو 23, 2025

كافية +بايتس يحتض الشعر والفن

مايو 23, 2025

عشق /أحمد ليضون

مايو 23, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

أخبار

موسوعة مدارت الحب

مايو 16, 2025
247

اقرأ المزيد

ماريا حجارين /حين يُجفّف الشوق أرواحنا

مايو 23, 2025
211

في حب دار العلوم /سامح محمد محمود حامد

مايو 16, 2025
175

الشاعرة والفنانة اللبنانية مايا يوسف لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

أبريل 26, 2025
111

عرض مسرحية كروازيير بتطوان المغرب بقلم ابتسام الصروخ

أبريل 26, 2025
109
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير