غمامٌ هذه الدنيا غمامُ
نلاطفها ونبقى في خصام
.
ونرجو من ملامحها عيونٌ
تندّيها المكاحل بالمدام
.
غمامٌ غارقٌ في دمع روحي
بأروقةِ التلعثمِ والكلام
.
يئن بلمحة المحزون قلبي
ويضحك في روايات الهيام
.
ويشفق خافقي من فرط شوق
ليلقى ماتبقى من سهام
.
فتطفو الروح والعبرات ثكلى
على رمشٍ تهدّل كاليمام
.
.
فاعلية اللغة ومقاربة التغريب في رواية بيادق ونيشان للروائي يوسف حسين بقلم /على لفتة سعيد
فاعلية اللغة ومقاربة التغريب في رواية "بيادق ونيشان"، للكاتب: يوسف حسينبقلم: علي لفتة سعيد ما يميّز هذه الرواية أن كاتبها...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي