وجدانيّات.
الصّدق.
من يعرف معنى الصّدق بكلّ ما يحمل من معانٍ سامية، لن يعرف الخوف طريق الوصول إلى قلبه!
لماذا؟! سؤال يطرح نفسه.
الصّدق معيار التّوازن في الحياة، ومن أخذ من الصّدق مبدأ له في حياته، فهنيئًا له حياة صافية، خالية من التّخبّط في وحول الكذب.
فالإنسان الصّادق، هو أوّلا وأخيرًا صادق مع نفسه، ومع اللّه، ويجلّها، ويحترمها، ويرتفع بها نحو مراتب سامية.
فما حاجة الإنسان للكذب طالما أنّ اللّه يراه ويسمعه، ويطّلع على كلّ أعماله؟!
ألن يخجل من نفسه حين يفكّر لبرهة أنّ اللّه مطّلع على كلّ شيء؟!
فاللّهم اجعل بقدرتك، الصّدق دائمًا رفيق دربنا الّذي لا يفارقنا.
وجد بوذياب.
وفاء داري /عام من الوجع
عام ماذا فعل بنا عام من الوجع؟أشهرٌ وأشهرٌ ويزيدوالطقس غائم والغيث بعيدهل سنبقى على درب الآلام؟ نصارعأعوامًا وأعوامًا ويزيدبشموخ نقاوم...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي