
ثمة حزن كان يئن خلف بيتنا
دون شعور كنت أتلصص عليه من على السطح
كلما مد لي رأسه أرشقه بحجر
وأختبئ
لم انتبه أنه كان يبني من حجارتي
درجا لبيتنا
……
هي كذلك أوطاننا
كتبت غادة الحسيني – بيروتصدر حديثًا عن دار خالد بن الوليد للنشر في القاهرة، بالتعاون مع ملتقى الشعراء العرب، كتاب...
اقرأ المزيد