ثمة حزن كان يئن خلف بيتنا
دون شعور كنت أتلصص عليه من على السطح
كلما مد لي رأسه أرشقه بحجر
وأختبئ
لم انتبه أنه كان يبني من حجارتي
درجا لبيتنا
……
هي كذلك أوطاننا
ثمة حزن كان يئن خلف بيتنا
دون شعور كنت أتلصص عليه من على السطح
كلما مد لي رأسه أرشقه بحجر
وأختبئ
لم انتبه أنه كان يبني من حجارتي
درجا لبيتنا
……
هي كذلك أوطاننا
أَنِينُ الذِّكْرَياتِ… وَتَسْأَلُنِي: لِمَ تَرَكْتَنِي وَحِيدَةًفي ثَلّاجَةِ المَوْتِ البارِدِ أَلْتَحِفُ الرَّمادَ…كَبَّلَنِي وَأَوْصَدَ الأَبْوابَ، أَحْكَمَ الأَقْفالَ، وَهُمْ بِجَسَدِي النَّحِيلِ يَرْمُونَهُ بِسِكِّينِهِمُ...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي