حين أغني
أتركني لو لحظات
أتنفس
كي
أعشق
نفسي
كي لا أتبخر
وأصير حطاما
يصبح رسمي
مثل خرابٍ
مثل ترابٍ
لا يقوى أن يتحرك
وتجيئ الريح
تبعثره فوق
رماد
فيصير كطينٍ
صلصال لا تنبت
فيه الروح

ضوء الأمومة في مرايا الفقد قراءة نقدية في ديوان "قُبلة على جبين الضوء" لنازك الخنيزي بقلم :ليلى بيز المشغرية من...
اقرأ المزيد