تلومني في شوقي
ويضنيك عتابي
أنا يا سيدي
لست أهوى عذابي
فحبك أمنيتي
وصوتك أغنيتي
في حضورك وفي الغياب
رانية مرعي
تلومني في شوقي
ويضنيك عتابي
أنا يا سيدي
لست أهوى عذابي
فحبك أمنيتي
وصوتك أغنيتي
في حضورك وفي الغياب
رانية مرعي
بَيْنِي وَبَيْنَكَخُطْوَةٌ،وَقَصِيدَةٌ عَرْجَاءُتَرْقُصُ بَيْنَ بَيْنِ. وَسَأَلْتُهَا: أَيْنَ الطَّرِيقُ إِلَيْكَ؟ أَيْنَ؟قَالَتْ، وَقَلْبِي نَازِفٌ:اِشْفِ الجِرَاحَ بِقُبْلَتَيْنِ. فِي الشِّعْرِ أَنْتَ وَلِيُّهَا،أَنْتَ النَّبِيُّ بِرَكْعَتَيْنِ.
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي