فضاءٌ شاسع
يخترقُ الأمداءَ بلمحة
ويجتازُ الرؤيةَ ببرهة
حقولٌ فاضت سنابلُها
وأذكارٌ حفرت في القلب دربها
وشمٌ في المدار هوى
من نجمٍ كتبَ اسمه ومضى
ندى الحاج
فضاءٌ شاسع
يخترقُ الأمداءَ بلمحة
ويجتازُ الرؤيةَ ببرهة
حقولٌ فاضت سنابلُها
وأذكارٌ حفرت في القلب دربها
وشمٌ في المدار هوى
من نجمٍ كتبَ اسمه ومضى
ندى الحاج
لقاءٌ أجوَّفٌ هُنَّاك َعلى مقْرُبَة ٍمِنَ الطُفولةأعتدتُ أن ألتَقيهِأركبُ أُرجُوحَةَ حنينٍلا أبَرحهاوأعودُ إليهِتُأَرجِحُني أكفُّ رِيّاحِ الشَّوقبِشِّدتِهابِغَضَبهابِحَنَقِهابِحِنْكَتهاوبكلِّ ما أوتيتْ من رقِّةتُقِلُّنِي...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي