
ذاك الحبلُ السرّي
يشدُّني نحوه
بقوة الولادة المتشبثة بالريح
وعذوبة الساهرِ على الغمر
حبلٌ لا أعرفُ متى وكيف
عجنتُه بروحي
وأشربتُه من مائي
يرعى أحلامي
ويسندني في الغياب
حبلٌ يراقصني وأراقصه
هكذا، بهوادة
ندى الحاج
نزفٌ من وحي الذكرى محمد فتحى السباعى نزفُ الندى من جفونِ القصيدةْ وسهْمُ الوجيعةِ ما زالَ عيدهْ على وترِ الذكرِ...
اقرأ المزيد