ذاك الحبلُ السرّي
يشدُّني نحوه
بقوة الولادة المتشبثة بالريح
وعذوبة الساهرِ على الغمر
حبلٌ لا أعرفُ متى وكيف
عجنتُه بروحي
وأشربتُه من مائي
يرعى أحلامي
ويسندني في الغياب
حبلٌ يراقصني وأراقصه
هكذا، بهوادة
ندى الحاج
ذاك الحبلُ السرّي
يشدُّني نحوه
بقوة الولادة المتشبثة بالريح
وعذوبة الساهرِ على الغمر
حبلٌ لا أعرفُ متى وكيف
عجنتُه بروحي
وأشربتُه من مائي
يرعى أحلامي
ويسندني في الغياب
حبلٌ يراقصني وأراقصه
هكذا، بهوادة
ندى الحاج
بَيْنِي وَبَيْنَكَخُطْوَةٌ،وَقَصِيدَةٌ عَرْجَاءُتَرْقُصُ بَيْنَ بَيْنِ. وَسَأَلْتُهَا: أَيْنَ الطَّرِيقُ إِلَيْكَ؟ أَيْنَ؟قَالَتْ، وَقَلْبِي نَازِفٌ:اِشْفِ الجِرَاحَ بِقُبْلَتَيْنِ. فِي الشِّعْرِ أَنْتَ وَلِيُّهَا،أَنْتَ النَّبِيُّ بِرَكْعَتَيْنِ.
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي