
ذاك الحبلُ السرّي
يشدُّني نحوه
بقوة الولادة المتشبثة بالريح
وعذوبة الساهرِ على الغمر
حبلٌ لا أعرفُ متى وكيف
عجنتُه بروحي
وأشربتُه من مائي
يرعى أحلامي
ويسندني في الغياب
حبلٌ يراقصني وأراقصه
هكذا، بهوادة
ندى الحاج
أدلل الحبمن ثغرالصباحاتوقبلة الشوقتحوي جلآهاتيفي كل صبحرفيف البوحيوقظنيوبيت شعريجريح فيمدارتينادمت كأسيهل هامترؤوسهممن رشف وجدمليءٍبانتصاراتيأمضيت ليليبحثا عنأماكنهملم ألقإلا مساءًخان مرساتيوحدي أغرد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي