داريتُ في
بوح القصيدِ
مشاعري
وأنرت وجه
الصبح
ِ من أحلامي
ونقشث في
نهد المليحةِ
أحرفي
فتفتحت في
وجهها أنغامي
وكتبت
خاطرتي
على سفحِ
الهوى
فنمت حروف
ُ العطفِ كالإلهامِ
لقاء أجوف نرجس عمران
لقاءٌ أجوَّفٌ هُنَّاك َعلى مقْرُبَة ٍمِنَ الطُفولةأعتدتُ أن ألتَقيهِأركبُ أُرجُوحَةَ حنينٍلا أبَرحهاوأعودُ إليهِتُأَرجِحُني أكفُّ رِيّاحِ الشَّوقبِشِّدتِهابِغَضَبهابِحَنَقِهابِحِنْكَتهاوبكلِّ ما أوتيتْ من رقِّةتُقِلُّنِي...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي