
داريتُ في
بوح القصيدِ
مشاعري
وأنرت وجه
الصبح
ِ من أحلامي
ونقشث في
نهد المليحةِ
أحرفي
فتفتحت في
وجهها أنغامي
وكتبت
خاطرتي
على سفحِ
الهوى
فنمت حروف
ُ العطفِ كالإلهامِ
ايتها الغيمة القريبة فلتمدي ظلك نحوي فأنا بين قوسين من الحنين والحنين احتاج تلك اليد الناعمة لأخيط فستان اللهفة نافذتي...
اقرأ المزيد