خجلت الحروف بمعانيها
بعد
أن تربّع اسمك
عنوانا
اعتلى صفحات العمر
وبات
القصّة الّتي تثريها…
عبير حسيب عربيد
خجلت الحروف بمعانيها
بعد
أن تربّع اسمك
عنوانا
اعتلى صفحات العمر
وبات
القصّة الّتي تثريها…
عبير حسيب عربيد
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي