
البارحة كنّا هناك
أنتَ وأنا والشوق ثالثنا
صافحتُ بك ورد حديقتي
و تعويذةً معلّقةً على جدار قلبي
صافحتُ بك لهفتي المجنونة
فصِرتَ نخلةً
وكنتُ ظلَّكَ المسكونَ
بلوعةِ الغياب.
خرجت من الحفلة عند الساعة السابعة، بعد مشاهدة فيلمٍ لم تقرر بعد إن كانت أحبّته أم لا. في الطريق، لاتزال...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي