في القِطار تَبادَلنا المَقاعِد،
كُنتِ تُريدين النَّافِذة، وَكنتُ أريدُ أن أُطلَّ عَليكِ.
أَظُنُّهُ تَمنَّى ألَّا تَنتَهي الرِّحلة

الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي… نافذتي إلى قضيّة كوسوفو لم أكن أعلم، حين أهداني الراحل الشاعر محيي الدين صالح ذات أمسية...
اقرأ المزيد