انطفأت تلك المرأة
القوية
حتى أصبحت
كالريشة
في مهب الريح
مثل الدمية
صارت صامتة
شاردة
وحيدة في سكون الليل وضجيج النهار
ذلك الحزن
القابع فوق
أحلامها
جعلها
صابرة
وقوية
سوسو رومية
في حضرة الغياب /دعد عبد الخالق
في حضرة الغياب بعد ثلاثة عشر يومًا،سيعود شبح لحظة وفاتك ليخيم على حياتي،ستفارقينني من جديد، يا أمّي،وكأنني أنا التي أفردت...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي