إلى مَتَى تُقْتَلُ الفَرْحَةُ وَنَحْتَمِلُ
فَالنَّارُ في أَضْلُعِي وَالقَصْفُ في لُبْنَانَ يَشْتَعِلُ
حيرة /ياسمين فؤاد عنبتاوي
لست ادريلقد سألت نفسي كٽيراعن حقيقة شعورك تجاهيمدى اهتمامك بي،وإن كان لي مكان في قلبك. ومع ذلك،ابتسامتك الخفيفة التي ترسم...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي