ماذا لو أوقفت
كما وقفتي الزمان هنا
أو كما وقفة
برج إيڤل
فأستعيد كل أزمنة
تسربت كنهر ” السين “
من تحت جسور
السنين ؟!
قد أحكي صمتا
أو بالميكروفون
فتسمعني “سيدة باريس “
فتأتيني “إسمرالدا”
بالخبر اليقين
تبخر مع قفزات
زمان أحدب
ضل طريقه
بين نسيان وحنين …
وقفتي هنا
تعلن بالصمت
ونظراتي
الماوراء العين
أن البعد
وبين البين
شاسعان
كفضاء القيامة
وهكذا نظل
إلى ….حين…
&&&&&&&&&
سعاد عبيدالله/فاس /المغرب
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي