
حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي
و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا
سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما
و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ
وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا
نقشت الشعر في لوحٍ رقيمِ وقد ٱليتُ تطويق النجومِ أنا مدُّ القوافي حين تهمي على رملِ القريضِ المستقيمِ شراعي يعبرُ...
اقرأ المزيد