
حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي
و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا
سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما
و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ
وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا
همسات الرّمل وأشرعة الغياب… لماذا تموت اللحظاتُ الجميلةُ بسرعةٍ، كنجومٍ تنهارُ في حضنِ الغسقِ؟**ولماذا يأتي الحبُّ متأخرًا.. كربيعٍ يطرقُ بابَ...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي