
حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي
و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا
سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما
و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ
وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا
"كتبتك " كتبتك بمواعيد لا تعرف مقياس الإنتظار …… كتبتك بحبرٍ عبر أوراقي كتبتك بيقين لم يدركني بعناوين لن تذكر...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي