لم تعد الدهشة مؤثرة.. أصبحت من المشاهدين الذين لا يحركون ساكنا بل ينتظرون النهاية لكي يصفقوا
ميراي سلامة رعد

**خلف جدران الطيف **في صَوْمَعَةِ الشَّوْقِ،أَشْرَبُ كَأْسَ الوَلَهِ،مُتَّكِئَةً عَلَى ظِلِّ صَدًى،لَا وَجْهَ فِيهِ سِوَاهُ. أَتَنَسَّكُ بِالحُرُوفِ،أَصُومُ عَنِ النِّسْيَانِ،وَأُفْطِرُ عَلَى وَجَعٍ...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي