
آنسْتُ في ليلِ الغياهبِ نارا
فشرعْتُ نحوَ لهيبها مُحتارا
أهيَ المشاعلُ في الضّلوعِ توقّدتْ
أمْ صارَ شوقُ المتعبينَ نهارا
حينَ هَرَبَتْ مِنِّي السِّنِينْ حينَ هَرَبَتْ مِنِّي السِّنِينْ، وأَثْقَلَ قَلْبِي الحَنِينْ، وَتَاهَتْ خُطَايَ عَلَى دَرْبِ حُزْنٍ، وَغَابَ صَدَى الفَرَحِ الدَّفِينْ....
اقرأ المزيد