في المعبد
عويلٌ وصراخ
وعلى أسوار المدن
أفواهٌ و أجراس
تنتظرُ بصمت وأنين
ولادةَ الشراع
لتنقذَ الألهة
من زوبعةِ العشاق…
زينه حمود

بلا موعد…بقلم د. آمال صالح وذلك القلبتركته يهدأيتعرف من جديد على دقاتهتركته يغفو ويتناسىانتظرت المواعيدالساعات المرهقة من جلبة النهاروظلام يترنح...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي